مكونات الكيك لم تنضج بشكل كافٍ أو ما زالت نيئة من المنتصف السبب هنا هو عدم ضبط درجة حرارة الفرن بشكل جيد، وعدم تسخين الفرن جيدًا قبل الخبز، أيضًا ربما لم تكوني قد عجنت مقادير الكيك بشكل جيد، يسمح بامتزاج الخليط وتجانسه، فيؤدي مثلًا لانفصاله في أثناء الخبز. اقرئي أيضًا.. 10 نصائح لخبز الكيك كالمحترفات و10 وصفات من سوبرماما شاهدي طريقة عمل كيك الشوكولاتة في المج من الفيديو:
وقد تسهم عوامل أخرى في ذلك أيضًا، ومن بينها المرض المزمن، أو تعاطي أدوية معينة، أو صعوبة البلع أو امتصاص المواد الغذائية، أو الاحتجاز في المستشفى مؤخرًا، أو تضاؤل حاسة التذوق أو الشم. - الأنظمة الغذائية المقيدة. يمكن أن تساعد الأنظمة الغذائية المقيدة، مثل التي يتم فيها الحد من الملح أو الدهون أو البروتين أو السكر، في إدارة حالات طبية معينة، إلا أنها في الوقت نفسه قد تسهم في سوء التغذية. - الدخل المحدود. يواجه بعض كبار السن صعوبة في توفير تكلفة مستلزمات البقالة، خاصة إذا كانوا يتناولون أدوية غالية الثمن. - التواصل الاجتماعي المحدود. قد لا يستمتع كبار السن بوجباتهم، كما في السابق، إذا كانوا يتناولون الطعام بمفردهم، ويؤدي هذا إلى فقدان الاهتمام بالطهي وتناول الطعام. - الاكتئاب. قد يسهم الحزن والوحدة وتردي الصحة والافتقار إلى القدرة على الحركة إلى جانب عوامل أخرى في الإصابة بالاكتئاب، وهذا يؤدي بدوره إلى فقدان الشهية. - إدمان الكحول. يعيق الإفراط في تناول الكحوليات هضم المواد الغذائية وامتصاصها. كذلك، ربما يحدث نقص في العناصر المغذية إذا تمت الاستعاضة عن الوجبات بالكحول. * كيفية ملاحظة سوء التغذية قد تصعب ملاحظة علامات سوء التغذية لدى كبار السن خاصة في حالة الأشخاص الذين لا يبدو أنهم في مخاطرة من هذا الأمر، ولكن الكشف عن المشكلات في المراحل الأولى يمكن أن يساعد في الوقاية من المضاعفات اللاحقة.
التغيرات النفسية: يعيش المسّن تحت ضغوط نفسية كبيرة ،لإحساسه بالضعف، وبحاجته إلى المساعدة والعون، لذا يجب التعامل معه من منطلق الواجب وليس الإحسان، وإقناعه بأنّ هذه هي سِنة الحياة وأنّ كل صغير سيصل هذه المرحلة، ويصبح بحاجه إلى المساعدة، وما هي إلا أدوار، فأنا أعتني بوالدي من أجل أن يعتني بي بني. التغيرات الغذائية: لم يعد باستطاعة المسن تناول أي غذاء، خاصة إذا كان مصاباً ببعض الأمراض، فيجب التعرف على الأطعمة التي تناسبه، والتي تحتوي على الفيتامينات، ومواد غذائية سهلة الهضم. التغيرات الصحية: إنّ ضعف جسم المسن يقلل من قدرته على مقاومة الأمراض، لذا يجب التعرف على الأمراض التي يعاني منها أولاً، ومن ثم توفير البيئة الصحية التي تقلل من إصابته بالأمراض. التغيرات الاجتماعية: إن تواصل المسن مع أصدقائه مهم جداً، فيجب توفير البيئة المناسبة لتسهيل جلوس المسّن مع أصدقائه، خاصة رفاق الشباب، وتذكيره بمرحلة قوته، وعنفوانه، لمساعدته على استعادة ثقته بنفسه. مما سبق يتضح لنا أنّ المسنّ يحتاج إلى رعاية واهتمام كبيرين، فلا بدّ لنا أن نكون أهلاً لذلك حتى لا نشعرهم بضعهم وقلة حيلتهم، فأنا اليوم قوي لكن لا بدّ من يوم يأتي أحتاج فيه من يساعدني ويساندني في ضعفي هذا.