نراعي تطابق الفصائل على سبيل المثال فصيلة الدم A تحوي Ag- A.. أنقل لمريض فصيلة A دم A فقط لنتفادى تكون أجسام مضادة ضد الانتيجن A هذا في الأحوال الطبيعية لكن في حالة نقل الدم الخاطئ انعدم تطابق الفصائل وبالتالي أصبح في جسم المريض أنتيجنات خارجية غير مطابقة.. هنا سيبدأ الجهاز المناعي عمله ويعتبر الأنتيجنات أجسام دخيلة مكوناً ضد الانتيجنات على سطح الكرية الحمراء أجساماً مضادة ممايحدث تفاعلات قوية خصوصا في عدم تطابق فصائل الدم ABO لأنها من النوع IgM تحد... ث تفاعلات أقوى وتتكسر الكريات الحمراء هذا التكسر ينتج عنه نزيف قد يكون داخلي او خارجي على حسب نوع الأنتجين IF the Ab is IgM type will lead to intravascular bleeding while IgG type will lead to intravascular bleeding في النزيف الخارجي, ينتج عن تكسر الكريات خروج مكونات الكرية والتي تشمل الهيموجلوبين ويترسب على الكلية مؤدياً إلى خلل في وظائفها renal filure هذا مايحدث غالبا او يترسب على أي عضو في النزيف الداخلي (intravascular Disseminated coagulatio): تكسر الكريات باستمرار يؤدي إلى استهلاك الصفائح وعوامل التجلط لدرجة يكون نخاع العظم والكبد غير قادرين على التعويض وتتعطل القدرة على تجلط الدم داخل الجسم بالاضافة الى تواجد الصفائح حرة.. تجتمع وتكون جلطات صغيرة بالاضافة الى ارتفاع نسبة الـ biliurbin كونه احد مكونات كرية الدم ويصاحب ذلك علامات على المريض تدل على ان الدم غير مطابق كل ماسبق ذكره كان في حالة تكون أجساما مضادة ضد الأنتجينات على سطح الكرية الحمراء ام لو تكونت اجسام مضادة ضد الصفائح الدموية ستؤدي إلى مضاعفات اخرى مثلا post transfusion purpura وهي عبارة عن بقع بنفسجية على الجلد ناتجة عن تكسر الصفائح المشاكل كثيرة تعتمد نوع المكون المنقول للمريض وعلى حالة المريض ففي المرضى الذين تعرضوا لنقل دم سابق او المراة التي تعرضت لأكثر من حمل ستكون أجسامهم مليئة بالأجسام المضادة نتيجة التعرض للعديد من الانتيجنات فمن المحتمل ان تكون التفاعلات أكثر, أيضا في مرضى المناعة Immunocomprimised الوضع اخطر بكثير هناك عدة عوامل تحدد مدى شدة وخطورة الhaemolytic transfusion reaction الذي يسببه عدم التوافق بين فصيلة المريض والمتبرع ويمكن تلخيصها على النحو التالي: 1. class of antibody (IgM or IgG) 2. blood group specificty (the Ag) 3. thermal range of the Ab (cold or warm Ab) 4. number, density and arrangement of the Ag on the RBC ability of the Ab to activate complemet 5.
الإسم العلمي: Blood typing مجال الإصابة: نوع الدم فصائل الدم (وتعرف أيضا بمجموعات أو أنواع الدم) آلية لتصنيف أنواع الدم، ويتم إجراؤها لتحديد نوع الدم الذي يمكن للشخص أن يستقبله، وعند التبرع بالأعضاء. ويعتمد نوع فصيلة الدم على وجود أو عدم وجود بروتينات معينة على خلايا الدم الحمراء، وهذه البروتينات تسمى مولدات الضد (أنتيجين)، وتتحدد فصيلة الدم بالوراثة من الأبوين. وهناك تصنيفان لفصائل الدم، ويتداخلان: ABO: حيث توجد أربع فصائل للدم، وهي فصيلة O، وفصيلة A وفصيلة B، وفصيلة AB. Rh: حيث يوجد نوعان، موجب العامل الرايزيسي (Rh-positive blood)، وسالب العامل الرايزيسي (Rh-negative). وتكون فصيلبة الدم لدى كل شخص مزيجا من التصنيفين، مثل A موجب العامل الرايزيسي، وO سالب العامل الرايزيسي. ويتم معرفة فصيلة الدم لتحديد نوع الدم الذي يمكن للشخص استقباله عند نقل الدم، أو نقل الأعضاء، فإذا لم يكن الدم المنقول ملائما فإن جهاز المناعة يعدّه جسما غريبا ويهاجمه، مما يقود لمضاعفات. وبناء على نوع دمك، فإن نوع الدم الذي يمكن نقله لك هو التالي: إذا كانت فصيلة دمك موجب العامل الرايزيسي +Rh فأنت تستقبل من +Rh الموجب و -Rh السالب، مع مراعاة نوع ABO.
و لحسن حظ الطفل كومار، تم نشر هذه المشكلة على شبكة الإنترنت من قبل معارف من الأسرة، وتطوع ما لا يقل عن 10 أفراد للتبرع بالدم. وطلبت "مؤسسة ثينك" غير الحكومية، الجهات المانحة إلى التقدم والتبرع بالدم في مركز التبرع في مومباي. ثلاثة منهم تبرعوا بالفصيلة المطلوبة وتم نقلها جوا إلى دلهي حيث تلقى والد كومار فصيلة الدماء وتم علاج ابنه كومار. لماذا يسمى دم بومباي بهذا الاسم؟ كتب الدكتور دورجاداس كاسبيكار مقالة مفصلة وواضحة عن ذلك في "المجلة الهندية لتاريخ العلوم". في عام 1952 نشر الأطباء "بهند، وديشباند أند، وباتيا" ملحوظة في مجلة لانسيت في 3 مايو 1952، عن مريضين أحدهما عامل سكك حديدية وآخر ضحية عملية طعن يحتاجان إلى نقل الدم. لم تكن فصيلة دم المريضين معروفة حتى تم اختبارهما. وفي لحظة خلط عينات الدم مع أي من أنواع الدماء المعروفة سابقا O، A، B،أو AB ، تخثر الدم أو تجمد. حاول الأطباء الثلاثة اختبار أكثر من 160 متبرعا. في النهاية ووجد الأطباء أن أحد الاشخاص، وهو مقيم في بومباي، تناسب فصيلة دمه مع الشخصين المريضين. ولذلك أطلق على فصيلة الدم هذه "دم مومباي" لكن من الناحية التقنية والطبية يطلق عليه فصيلة (hh).
الزوار شاهدوا أيضاً ماهي اعراض الولادة المبكرة لعلامات التي تُنذر بالولادة المُبكّرة وهي كالآتي:[١] وجود آلام الظهر التي عادةً ما تتركّز في منطقة أسفل الظهر، وقد تكون متواصلةً أو تحدث بين الحين والآخر، وفي الحالتين يصعب التخفيف من ألمها. حدوث انقب... ما هي الطريقة المثلة لزيادة الوزن او التخلص من النحافة؟ انصحك ب الخطوات التاليه تناول وجبات إضافية قبل النوم وبين الوجبات الرئيسية. شرب العصائر الغنيّة بالطاقة مثل خليط الكوكتيل والفواكه. البدء بالطبق الرئيسي وترك صحن السلطة حتى آخر الوجبة. تناول... لماذا السجائر مضره؟ الان السجائر تحتوي على مادة خطيرة يمكن ان تسبب بالأمراض خطيرة كالسرطان الرئتين كيف تنظف رئتيك من التدخين؟ 1- من المهم جداً أن تغيّر في نمط حياتك، من أجل وضع اللبنة الأساسية لعملية تخليص الرئتين من السموم. وهذا يعني أن تتخلص من الأطعمة الجاهزة والمصنّعة وكذلك المشروبات الغازية. كذلك خفّف من استهلاك اللحوم... كيف نوقف نزيف الدم؟ نضغط عليه
أعتقد القدماء أن طبائع الإنسان على ارتباط بفصيلة دمه، ورغم أن ذلك لم يثبت علميا، إلا أن دراسة أكتشفت أن لفصيلة الدم علاقة وثيقة بقدرة الإنسان على عدم الإصابة ببعض الأمراض. فما هي فصائل الدم المقاومة لبعض الأمراض؟ تقول أسطورة قديمة إن "مستقبل الإنسان مرتبط بدمه"، وفي العصور القديمة كان يعتقد بأن طبائع البشر تعتمد على دماءهم. وبعد اكتشاف أنواع فصائل دم الإنسان قبل ما يقارب المائة عام عادت الأساطير حول دم الإنسان إلى الظهور، فاليابانيون يعتقدون لليوم أنه يمكن قراءة طبائع الإنسان وأخلاقه عن طريق فصيلة الدم. وأثناء التقدم لعمل ما يطلب في الغالب الإدلاء بصنف الدم للتعرف على إمكانية تسلم الشخص لمناصب عليا في العمل أم لا. لكن العلم الحديث لم يجد أي تفسير أو ربط مباشر بين أخلاق وطبائع الإنسان وفصيلة دمه. والكلام حول تأثير الدم على طبائع البشر بقي أساطير دون إثباتات علمية. القلب - الجهاز النابض العجيب القلب – المضخة العجيبة القلب هو عضو عضلي مجوف تتقلص عضلاته ما يقارب سبعين مرة في الدقيقة ويضخ بهذه النبضات نحو عشرة آلاف لتر من الدم في اليوم الواحد إلى جميع إنحاء الجسم. ويقوم القلب بعملية ضخ هذه الكميات الكبيرة على مدى الحياة.
ويشدد على أنه بالإضافة لذلك، نجد أن البحث تعرض لعامل واحد فقط من عوامل تجلُّط الدم، وهو عامل فون ويلبراند، في حين يوجد 12 عاملًا آخر لتجلط الدم لم تخبرنا الدراسة إذا كانت قد وُضعت في الاعتبار أو جرت السيطرة عليها لاختبار هذا العامل منفردًا. ويضيف أن "هناك جزئية أخرى كان يجب إلقاء الضوء عليها، ترتبط بمقاييس الإغاثة لإنقاذ المريض، ومنها على سبيل المثال: متى حدث التدخل الطبي لإنقاذه؟ لأن ذلك يؤثر بشكل كبير على فرص بقائه على قيد الحياة، فمثلًا من الممكن أن يكون الطاقم المسعف قد تأخر في إنقاذ حياة مريض له فصيلة دم O نظرًا لندرة هذا النوع من الدم، الذي بالرغم من كونه مانحًا لكل الفصائل الأخرى لا يستقبل دمًا في حالة النزيف إلا من أبناء فصيلته؛ فهو لا يمكن حتى أن يحصل على دم من فصيلة O+". لا ينكر "واتارو" الانتقادات السابقة، مضيفًا أن "هناك حاجة مُلِحة لإجراء مزيد من البحوث للرد على تلك الانتقادات"، مضيفًا أن "الدراسة تساعد القائمين على عمليات الطوارئ على معرفة آلية عمل مستضدات فصيلة الدمO ؛ إذ يحمل الشخص الذي لديه فصيلة الدم O موادَّ مضادة لفصيلتي A وB، ما يؤدي إلى محاربة جسمه لأي عمليات نقل للدم من غير فصيلته، ومعرفة تفاصيل أدق بشأن تلك الآلية تساعد على وقف النزيف في الحالات الطارئة، وبالتالي إنقاذ حياة المرضى".