طالب عبدالعزيز المتحمي وزارة العدل بدراسة أسباب تدني نسبة الإنجاز في ما يخص قضايا حجج الاستحكام، فيما أوصى الدكتور هادي اليامي الوزارة ببحث أسباب زيادة معدل القضايا الجزائية بالتنسيق مع الجهات المعنية والعمل على إزالة أسبابها. في المقابل، نوه الدكتور فيصل آل فاضل خلال مناقشة المجلس لتقرير الوزارة بجهودها لتطوير الأنظمة الإجرائية والتحول من القضاء الشخصي إلى القضاء المؤسسي، وطالب بتطوير الأنظمة الموضوعية. وعن تعيين كتاب العدل تحدث عضو الشورى عساف أبوثنين واقترح بألا يتم تعيين كتاب العدل في المحافظات إلا بعد عملهم في الوزارة بما لا يقل عن سنتين لكسب الخبرة والإلمام بالأنظمة والتعليمات. كما أشاد الدكتور منصور الكريديس بإنجازات العدل في المجالات الرقمية.
؟؟. 😂😂😂😂😂😂😂😂. المسيح سمي ب ابن الله مو لان الله يقول وآو انا ابوك و انت مدللي. خير. وين عايشين حنا ؟. سمي كذا لانه من الله. مثل ما الطفل يورث صفآت ابوه الشكليه. ففي يسوع صفات آلوهية اتحدت في ناسوته (انسانيته) تبين لنا انه فعلا مرسل من الرب. شلون؟. معجزاته الي كانت الوهية.
حجج حول البطالة -- التاسعة أساسي حول البطالة 9 اساسي - تقتل البطالة في الشباب روح الأمل والتفاؤل فيصبح هشاَ وضعيفاً من الداخل تفترسه الأمراض النفسية كالإحباط و الاكتئاب و الاغتراب وتدفعه لفعل الكثير من السلوكيات والأفعال اللامبالية والمستهترة. فلم يعد من المبالغة أن نقول أن البطالة أول أعداء الشباب ودلائل ذلك كثيرة جداً حيث يكفي زيارة قصيرة لمراكز التسوق والحدائق وبقية الأماكن العامة لترى طاقات ضلّت الطريق لسبب أو لآخر إلى أماكنها الطبيعية في المؤسسات والشركات فتفرغت للتسكع والمعاكسات التي تبلغ حد التحرش بعض الأحيان. ورغم خطورة هذه التصرفات واستنكار الجميع لها تبدو أقل ما تفعله البطالة في الشباب لأننا في أماكن أخرى إذ نرى من تغلّب عليهم اليأس انجرفوا إلى هاوية الإدمان وغيره من صور الهلاك. حيث أنها تشكل السبب الرئيسي لمعظم الأمراض الإجتماعية في أي مجتمع كما أنها تمثل تهديداً واضحاً للاستقرار السياسي والترابط الاجتماعي. فليس هناك ما هو أخطر على أي مجتمع من وجود أعداد كبيرة من العاطلين وجدوا متنفسهم في أشياء ما كان يتوقع فعلها أبداً. إذن البطالة هي مبتدأ ومنتهى كل الأزمات الإجتماعية والنفسية والقضاء عليها هو الخطة الأهم في علاج كل يحدث بسببها.
سادسًا: إطلاق أيدي محتكري العقار، في التحكم بالسوق والتلاعب به وتشكيل المجموعات وتضامنها لرفع الأسعار في مخطط أو ناحية ما، أو التلاعب في المزادات، وبناء مجمعات سكنية على أسوأ المواصفات لرفع أسعار أراضيهم المجاورة، بل التدخل في سياسات الأمانات والبلديات لما يوافق مصالحهم، أو على الأقل الاستفادة من المعلومات التي تصلهم فيما يخص أي تنظيم جديد، ممكن أن يؤثر في الأسعار صعودًا أو نزولا، وتجييره لمصالحهم على حساب الوطن، الذي هو في الحقيقة: المواطن البسيط. والحل كامن في عكس أسباب الكارثة، فيوقف ويرتجع الإقطاع، ويبعث الإحياء وينظم، ويفعل نظام منح الأراضي، وتغل أيدي محتكري العقار. خاص بموقع "المقال"
ذلك الكوكب الأزرق، منح الإنسان الدفء والأمان، وعمره الإنسان فوجده مسخرًا له، يزرع فيه، ويأكل منه، عليه يسير، وعليه يسكن، ومنه يتكسب، وبخيراته ينعم، ثم يكون مرده إليه فيحضنه في جوفه و يستره. علاقة هذين الحميمين لم تعد كذلك، فقد هبت عليها ريح صفراء باردة عكرت هذا الصفاء، وأطفأت ذاك الود. تنكّر الكوكب لصاحبه فلم يعد مكانًا لزرعه ولا لحرفته ولا مصدرًا لكسبه، بل ضاق ذرعًا به حتى أن يكون قبرًا له بَلْه أن يضحي مأوىً له و مسكنًا. ( والأرض وضعها للأنام) لكن اختزلها فئام من اللئام؟ إن صاحب أدنى نظر إلى أزمة الأراضي الحمراء – فلم يعد لها من اسمها "البيضاء" نصيب – يدرك أن ثمة خطأ أو كارثة بمخالفة شرعية أو نظامية اُقترِفت على مدى عقود خلت. ولو أخذت بسبابتك لأشير بها لموضع الداء، لوضعتها على ما يلي: أولاً: إقطاع الأراضي ومنحها الذي تجاوز الحاجة… فالأصل في الإقطاع – بالملك أو الاختصاص – أن يكون بقدر الحاجة، وما زاد عنها أو اُستُغنيَ عنه يُعاد إلى الملك العام. والمقصود بهذا الإقطاعات المليونية التي تتحول إلى عشرات مليونية، بتجاوز كثير من الممنوحين بالاستيلاء على مساحات تزيد عن المقرر لهم في الإقطاع، وتغاضٍ غير نظامي من جهات ذات علاقة.