وقائع أمنية > بسبب السرعة وقطع الإشارة تتكرر الحوادث بالدلم الإثنين - 30 نوفمبر, -0001 12:00 ص بسبب السرعة وقطع الإشارة تتكرر الحوادث بالدلم فهد الموسى: ضمن سلسلة الحوادث المرورية على طريق الجنوب بالدلم وقع ظهر أمس حادث مروري بين تريلة قلاب محمل بالبطحاء وسيارة فورد صغيرة نتج عن الحادث إصابة وتلفيات في السيارات وقد وقع الحادث كالعادة بسبب السرعة العالية وقطع الإشارة المرورية وقد تذمر المواطنون من ظاهرة قطع الإشارات المرورية بصورة علنية حتى أن حمى التهاون انتقلت للعمالة التي تقود السيارات بدون رخص قيادة أوسير لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
وكانت الأخبار، في هذه العصور الأولى، خليطًا من الخيال والواقع، تمشيًا مع رغبات السامعين، بغية التسلية، الإشادة بالبطولة والقوة، وكان هذا اللون من القصص كثير التداول بين الناس يعمر طوي ًلا، وينتقل من جيل إلى جيل، على صورة القصص الشعبي، الفولكلور. ُعرفت في العصور الصحافة، كظاهرة اجتماعية قديمة جدًا، السحيقة، ويقال أن الصحافة بدأت في صورة الأوامر، التي كانت الحكومات توفد بها رسلها مكتوبة، على ورق البردي، إلى كل إقليم. وكان لهؤلاء الرسل محطات معينة يتجهون إليها، بما يحملون من الرسائل، لهم جياد في كل محطة ومتى وصلت الرسالة إلى حاكم الإقليم، أذاع ما فيها على سكان إقليمه، وقد يلجأ، في بعض الأحيان، إلى إطلاق المنادين ينادون بما فيها. الصحافة وسيلة لتدوين التاريخ استخدمت الحكومات كذلك النقش على الحجر، وكان لابد لها حينئذ من أحجار عدة، ُتنقش على كل واحد منها، نسخة من التبليغ، الذي تريده، ثم تبعث بها إلى حيث ُتوضع، في المعابد، التي يكثر تردد الناس عليها. ومن هذه الأحجار، حجر رشيد المشهور، الذي كان وسيلة للوقوف على سر الكتابة المصرية، وقد وجدت من هذا الحجر ـ إلى منتصف القرن العشرين ـ نسختان، إحداهما أخذها الإنجليز، أثناء حملة بونابرت، ووضعوها في المتحف البريطاني، والثانية ُعثر عليها، بعد ذلك، وهي توجد الآن في المتحف المصري.
العاصمة نيوز – نبيل عطية – تقرير: الصحافة بوابة الإنسان للمعرفة خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان، وخلق معه غريزة حب الاستطلاع، والبحث والتطلع لمعرفة كل ما هو جديد، في الحياة، من أجل الاطمئنان إلى البيئة، التي يعيش فيها، داخليًا وخارجيًا. ومنذ وجد الإنسان، وعرف اللغة والكلام، نشأت عنده حاجة لأن يقول للآخرين ما يعمل، وما يفكر فيه؛ ويعرف منهم، كذلك، ما يعملونه، وما يفكرون فيه، لأن طبيعة الإنسان الاجتماعية، تجعله يهتم بما يدور حوله، ولا يستطيع الحياة وحده، فكان لابد من إيجاد وسيلة للتعبير عن آرائه، وآماله وآلامه وحاجاته، إلى غير ذلك. والصحافة، بمعنى نقل الأخبار، قديمة قدم الدنيا وليست النقوش الحجريـة في مصر والصين وعند العرب الجاهليين، وغيرهم من الأمم العريقة، إ ّلا ضربًا من ضروب الصحافة في العصور القديمة. ولعل أوراق البردي المصرية، من أربعة آلاف عام، كانت نوعًا من النشر أو الإعلام أو الصحافة القديمة. الصحافة في العصور القديمة وغيرهم من الأمم العريقة، إ ّلا ضربًا من ضروب الصحافة في العصور القديمة. ولعل أوراق البردي المصرية، من أربعة آلاف عام، كانت نوعًا من النشر أو الإعلام أو الصحافة القديمة.
– جريدة عكاظ: 1960 م, جدة. – جريدة الحياة: 1946 م. – جريدة اليوم: 1965, الدمام. – جريدة الشرق الاوسط: 1978, لندن, انجلترا. – جريدة الندوة: 1985 م, مكة المكرمة. -جريدة صوت الحجاز: 1343 ه, جدة. – جريدة الاقتصادية: 1992, الظهران – الرياض, السعودية. – جريدة الوطن: 2000 م, ابها – جدة, السعودية. – صحيفة الشرق: 2011 م. الدمام, السعويدة, – عرب نيوز: 1975 م, تصدر باللغة الانجليزية, جدة, السعودية. – جريدة سعودي جازيت: 1976 م, تصدر باللغة الانجليزية, جدة, السعودية. – جريدة القصيم: بريدة – القصيم, السعودية.
صفحة الحوادث الحمد لله على نعمة الأسلام.. والحمد لله على نعمة الأمن والأمان.. والحمد لله على نعمة التي لا تعد ولا يتخيلها عقل الأنسان. في وقت سابق كنا نقراء عن صفحات تسمى بصفحات الحوادث في دول أخرى تتابع أخبار الحوادث الواقعه أولا بأول وتصف جرمها وتفاصيلها وكنا وقتها لا نتخيل أن تكون عندنا مثل هذه الصفحات الملطخة بأبشع الجرائم التي ترتكب بحق الدين وبحق الإنسان الآمن وبحق المجتمع. وبكل أسف محافظتنا الحبيبه سال حبر كثير يصف لنا جرائم وقعت وتقع بشكل دائم ولا يكاد المجتمع يفيق من جريمة تهز أركانه إلا وتأتي جريمة أخرى أكثر بشاعه وقبحاً. فمن جرائم الإعتداء والتخريب والتعدي إلى جرائم السرقة والخطف مروراً بجرائم التهريب والترويج وصولا إلى جرائم القتل!!. أقسم أني لا ابالغ على الإطلاق وعودوا قليلاً من شهر رمضان المبارك وحتى الأسبوع الماضي وشاهدوا ما دار في محافظتنا الغاليه من جرائم تقشعر لها الأبدان ولا يرضها كائن من كان بل أن المجتمع بأكمله يكاد يحكم بشناعة هذه الجرائم المرتكبه بحق هذا المجتمع وحق الوطن. على الرغم من كل هذا ما زلنا نؤمن أن كل هذه حالات فرديه وقعت من قبل أناس لا تهمهم سوى مصالحهم الشخصيه حيث لا رادع ديني ولا إجتماعي.. وكلنا ثقة بأن السواد الأعظم من هذا المجتمع تغلب عليه صفة الصلاح والإستقامة وهو أساس قوة هذا المجتمع المسلم المتحاب قال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
ومن الصحف القديمة والتي لا زالت تصدر لحد الآن جريدة الأهرام والتي صدرت لأول مرة في عام 1875، ومنافستها جريدة الأخبار التي صدرت عام 1944، إضافة إلى العديد من المجلات الأدبية والفنية والثقافية. الجزائر صدرت جريدة المبشر عام 1847 وكانت جريدة رسمية فرنسية، ثم صدرت جريدة كوكب أفريقيا عام 1907 وكانت أول جريدة عربية يصدرها جزائري. لبنان صدرت جريدة حديقة الأخبار عام 1858. تم تبعها العديد من الصحف منها نفير سوريا والبشير، وحاليا تصدر جريدة النهار والأنوار والعديد من الصحف والمجلات الأخرى. تونس صدرت جريدة باسم الرائد التونسي عام 1860. سوريا بدمشق صدرت جريدة سوريا عام 1865، ثم تبعها العديد من الصحف منها غدير الفرات والشهباء والاعتدال في حلب وصدرت صحف كثيرة متخصصة في دمشق. ليبيا صدرت أول جريدة طرابلس الغرب عام 1866. العراق صدرت أول صحيفة عام 1869 تبعها عدة صحف منها جريدة الموصل والبصرة وبغداد والرقيب. ( كوردستان) صدرت أول صحيفة كوردية باسم (كوردستان في 22/4/1898 في المهجر في مصر الحضارات، اصدرها مقداد مدحت بدرخان، و الان يصدر في كوردستان العراق مئات الصحف والمجلات كـ ( التآخي، خةبات (النضال)، كوردستانى نوى (كوردستان الجديدة، هاولاتي (المواطن)، (الاصالة) وغيرها.
وقد فهم العرب الصحافة على انها اداة جهاد، ووسيلة حرب ونصال، وسبيل للثورة، وكانت الصحافة العربية تحاول تحرير الامة من السلطنة العثمانية، فصرفت جهودها الى اثارة النفوس وايقاظ الهمم، فأهملت الناحية الفنية من الصحافة. كانت الصحافة العربية تحمل سيفاً لا قلماً، وكانت في دور المجاهد لا في دور المنظم أو المصلح، وقد حاربت الصحاف العربية الجهل والفقر والامية، ثم ناضلت لتحرير الام والامة، وكافحت لإصلاح اللغة وقد ادركتها الركاكة، ثم حاربت الطغيان والعدوان والاقطاعية والحاكمين الطغاة، وعدت بنفسها مدرسة وطنية لا مشروعاً تجارياً، بدليل انها قامت على مناكب افراد علماء لا على شركات تمول، وهنا موطن الضعف في الصحافة العربية لأن الصحفية رسالة وتجارة معاً لا غنى لجناح عن الآخر. بداية الصحافة في الدول العربية بدأت الصحافة العربية مع حملة نابليون بونابرت على مصر عام 1798، حيث أصدرت في القاهرة صحيفتين باللغة الفرنسية. في عام 1828 أصدر محمد علي باشا صحيفة رسمية باسم جريدة الوقائع المصرية، في عام 1885 أصدر رزق الله حسون في استنبول جريدة عربية أهلية باسم مرآة الأحوال العربية. وفي بدايات قرن العشرين كثر عدد الصحف العربية وخصوصاً في مصر، فصدرت المؤيد واللواء والسياسة والبلاغ والجهاد.
تاريخ الصحف والصحافة الصحف هي الوسيلة الرئيسة للصحفيين لنقل الأخبار، وكان أول ظهور للصحيفة عام ألفٍ وسبعمائةٍ للميلاد، تبعَ ظهور الصحافة ظهور للمجلات في القرن الثامن عشر للميلاد، يليها ظهور الإذاعة والتلفزيون في القرن العشرين، عقبها حديثاً ظهور الإنترنت في القرن الحادي والعشرين للميلاد. والصحف أو الجرائد هي عبارة عن مطبوعة دورية الإصدار، متنوعة في مضمونها، لها شكل ونمط محدد مع النشرة أو المادة المطبوعة، تحتوي الصحيفة المطبوعة على عددٍ من المواد الإعلاميّة بصيغةٍ صحفيّة، والتي تتضمن أنباء متداولة عن آخر الأخبار والمقالات والتحليلات، وعدد من الزوايا والأبواب المفرغة متخصصة لأنواع من الأدب والكتابات المنوعة، وتهدف الصحافة في شكلها ومضمونها إلى التوزيع والنشر ونقل الأخبار في شكل إعلاناتٍ ومعلومات. عادةً ما يتم طبع النسخ من الصحف على ورقٍ زهيد الثمن، وتنقسم الصحف إلى عامة ومتخصصة، ويمكن أن تصدر بشكلٍ دوري كأن تكون يوميّة أو أسبوعيّة. أول ظهور للصحف نشرت أول صحبفة عام ألفٍ وستمائةٍ وخمسة للميلاد، وأول صحيفة كان ظهورها في فرنسا عام ألفٍ وستمائة واثنين وثلاثين، حيث صدرت أول صحيفةٍ فرنسيّة وأول صحيفة على نطاق العالم، وأطلق عليها صحيفة (الأخبار اليوميّة)، تلتها بفترةٍ قصيرة ظهور صحيفة (لاغازيت).